حفرت لنفسها خندقا بين جبال النار لتعبر من جزيرة الاشباح الي ارض الخلاص وهي لاتملك الا ايمانا ورجاء للقدر ان ينصفها هذة المرة
تخلت عن طبيعتها الخضراء اليافعه واستسلمت لشرورها ليس حبا للتوحش وانما سعيا للبقاء
تصرخ من حولها رياح الانهزام ولهيب الالم من جرح لم تعد تقوي علي تحمله
لكن حب الحياة يدفعها لتكمل خندقا ستدفن فيه ان استكانت
تاخذ خطواتها وبين احضانها السراب
خسرت جميع فرسانها وسقطت حصونها بلا استهانة واحتلو قصورها
فهي تعلم جيدا بانه لن يتبق لها شيئا الا صوت للحياة يتدفق
تخلت عن طبيعتها الخضراء اليافعه واستسلمت لشرورها ليس حبا للتوحش وانما سعيا للبقاء
تصرخ من حولها رياح الانهزام ولهيب الالم من جرح لم تعد تقوي علي تحمله
لكن حب الحياة يدفعها لتكمل خندقا ستدفن فيه ان استكانت
تاخذ خطواتها وبين احضانها السراب
خسرت جميع فرسانها وسقطت حصونها بلا استهانة واحتلو قصورها
فهي تعلم جيدا بانه لن يتبق لها شيئا الا صوت للحياة يتدفق
0 comments:
إرسال تعليق